العدالة البيئية

العدالة البيئية
  1. تدرك منظمة أفري-سود أهمية البيئة للإنسان والحيوان من خلال العمل من أجل المناخ والحياة على الأرض، كهدفين الثالث عشر والخامس عشر من أهداف التنمية المستدامة الأساسية.
  2. لذلك تؤمن بأن لكل إنسان الحق في التمتع ببيئة نظيفة خالية من التلوث والعيش في أمان وسلام، وضرورة مشاركة المجتمعات المحلية في عملية صنع وتنفيذ القوانين واللوائح والسياسات البيئية، وفي عملية التوزيع العادل للمنافع البيئية بين أفراد المجتمع.
  3. تؤمن أفري-سود بأن حماية الحياة البرية والنباتات والأشجار والأنهار والوديان التي تشكل توازناً بيئياً هي هدف وأولوية، حيث تتحقق العدالة البيئية من خلال تكامل هدفي التنمية المستدامة العمل من أجل المناخ، والحياة على الأرض، والاعتراف بالمجتمعات المحلية ومشاركتها في عملية صنع القرارات البيئية.
  • تهدف أفري-سود إلى العدالة البيئية في الآتي:
  • - تمكين المجتمعات من العيش في بيئة سليمة ونظيفة وصحية وعادلة ومستقيمة.
  • - الحماية المتساوية والمشاركة الفعّالة لجميع الناس فيما يتعلق بالتنمية البيئية.
  • ترى منظمة أفري سود أن مبدأ العدالة البيئية تكون في الآتي:إن العدالة البيئية تتطلب اتخاذ خيارات لاستهلاك كميات أقل من النفايات واتخاذ قرار واعٍ وإعادة تحديد أولويات أنماط الحياة لضمان صحة بيئة وصحية وفي الحاضر والمستقبل.
  • ترى منظمة أفري-سود أهمية العدالة البيئية في:
  • إن العدالة البيئية حق من حقوق الإنسان، وعندما تتوفر العدالة البيئية، لم تتمتع أي مجموعة أو مجتمع بامتياز على مجتمعات أخرى، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالكوارث والمخاطر والتلوث البيئي وخاصة نتيجة للقوانين أو السياسات.
  • تلخص منظمة أفري سود مشكلة العدالة البيئية في:
  • إن معظم المجتمعات المتضررة من الظلم البيئي هي المجتمعات الريفية والزراعية والرعوية، وغيرها من السكان الذين يواجهون مخاطر بيئية واستخدامات غير صحية للأراضي.
  • كيف تعمل منظمة أفري سود على تعزيز العدالة البيئية؟
  • التعرف على الضرر ثم تنظيفه أو إزالته، والحد من الظلم البيئي اوساط المجتمعات يمكن وتثقيف المجتمعات حول أحداث أزمة المناخ، وتقييم الضرر والمساعدة في تنظيف الضرر البيئي.
  • من أجل جعل البيئة أفضل من خلال العدالة البيئية، تقترح منظمة أفري سود ما يلي:
  • - زيادة الوعي بأهمية البيئة والعمل على الحفاظ عليها، وهي مسؤولية مشتركة.
  • - الحد من التلوث الكيميائي والضوضائي.
  • - زراعة الأشجار بأنواعها لأنها تساعد على تنقية الهواء من ثاني أكسيد الكربون الضار.